لم تستغرق جلسة بلدية طرابلس، التي عقدت الثلاثاء الفائت أكثر من نصف ساعة، لترفع بعدها من دون إصدار أي قرارات خدماتية للمدينة، إثر خلاف كبير حصل بين الرئيس نادر غزال وعدد من الأعضاء الذين طالبوه بالتراجع عن التعميم الذي أصدره، والمتعلق بمنع الموظفين من التواصل أو التعاطي معهم، وبالاعتذار العلني منهم على الإساءة التي وجهها إليهم. ويبدو واضحاً أن - موقع لبنان الآن الإخباري