لعل إحدى «فوائد» الحرب السورية، أنها عرّفت اللبنانيين، ولو بشكل عَرَضيّ، إلى قرى «ضائعة». ولعل من «مساوئ» الحرب، أن تلك القرى لم تذكر إلا عندما مستها نار القتال. وكانت تختفي كلما ابتعدت المعارك عنها، وكأن قدرها مرتبط بالمأساة. بالأمس، احتلت قرى ريف القصير المشهد.. فحظيت بالإضاءة مطربا، والجنطيلة، والحمام، - موقع لبنان الآن الإخباري



