تساهل في المراقبة

02:502014/06/14
A
|
A
|
لم تترك تلك الوالدة مركز الامتحانات الرسمية في المزرعة، مكثت بجانبه منذ دخول ابنها للخضوع لامتحان الشهادة المتوسطة وحتى خروجه، ظهر أمس. كانت تدخن السجائر واحدة تلو الأخرى متجاهلة احتجاج رفيقتها من عدم الاستفادة وزيارة أسواق المنطقة. لا تعرف أنيسة سبب توترها «ربما لأنه ابني البكر وأخاف من رسوبه». تروي أن ابنة الجيران كانت مجتهدة - موقع لبنان الآن الإخباري

على مدار الساعة
على مدار الساعة
اشترك بالنشرة الاخبارية للموقع عبر البريد الالكتروني