لوحظ ان الدفاع عن قائد احد الأجهزة الأمنية، الذي طاولته اخبار إعلامية أخيراً، شمل نواباً من طائفته ينتمون الى مختلف الأحزاب والتيارات، ما شكّل اجماعاً على اعتبار ما كتب "حملة سياسية".