أصيب العشرات من نازحي مخيم مرجعيون، وخاصة الأطفال منهم، بأمراض جلدية وفطرية، باتت في طريقها إلى التفاقم، بسبب عجز النازحين عن معالجة المصابين لدى أطباء ذوي اختصاص، وتجاهل الجهات الصحية المانحة، وتخلفها عن تقديم المساعدة الطبية الناجعة، التي تقتصر في أحسن الأحوال على مراهم خفيفة، تسبق تعداد المصابين ووضع لوائح اسمية لهم، لإدراجها ضمن فواتير - موقع لبنان الآن الإخباري



