تستعد عائلة أ. ف. للانتقال من بيتها في مجدليا، الذي اشترته «بشق النفس»، كما تقول الوالدة، لإبعاد طفليها اللذين اعتدى عليهما جنسياً أحد أولاد الجيران. «كل ما يهمني هو أولادي، وإبعادهم عن هذا الوحش الفاقد لأصول الأدب والتربية والأخلاق»، تشرح الوالدة والدمعة في عينيها مسترقة النظر إلى ولديها في الغرفة المجاورة كي لا يسمعا - موقع لبنان الآن الإخباري



