عوامل عديدة في طرابلس باتت تتحكم سلباً بالحركة الاقتصادية وبتفاصيل الحياة اليومية لأبناء المدينة في شهر رمضان الحالي، بدءا بتراكمات جولات العنف التي كانت شهدتها المدينة سابقاً، مروراً بارتفاع عدد النازحين وانعدام فرص العمل لدى الطرابلسيين، وصولاً إلى تدني مستوى التقديمات والمساعدات من السياسيين والجمعيات الخيرية، فضلاً عن استمرار تهميش المدينة - موقع لبنان الآن الإخباري



