لم يكسر كرم رمضان، الجمود في سوق الخان، الذي اقتصرت الحركة فيه وبنسبة كبيرة، على النازحين السوريين، الذين يقصدونه بهدف التوفير، في ظل الظروف المادية الصعبة التي يعيشونها. فسوق الفقراء، كما يلقبه أبناء القرى المحيطة، يرقد منذ فترة في ركون، تفاقم مع ارتفاع أسعار مختلف معروضاته، الموزعة بين ألبسة، وأدوات منزلية، ومكسرات، وحبوب، وخضار وفاكهة من - موقع لبنان الآن الإخباري



