يترجم مشهد الإهمال الرسمي في طرابلس يوماً بعد يوم، ويتجسد في أسواقها ومعالمها الأثرية التي رفع المعنيون يدهم عنها، ووضعوها في يد بعض المنتفعين والمحسوبين على هذا الفريق أو ذاك. ويبرز الإهمال في أسواق المدينة وخاناتها وحماماتها وسبل المياه فيها، والتي نالها الكثير من التشويه من دون أن يدفع ذلك المعنيين إلى دق ناقوس الخطر أو التحرك لوضع حد - موقع لبنان الآن الإخباري



