المعادلة الجديدة التي أرستها «هيئة التنسيق النقابية» هي أن «لا سلسلة... لا تصحيح امتحانات ولا إفادات»، إنما جاءت بعدما ضرب المسؤولون الرقم القياسي في الـ«لامبالاة»، وتركوا الأساتذة والمعلمين والموظفين والطلاب، لنحو ثلاث سنوات في الطريق يطالبون بحقوقهم، بسلسلة رتب ورواتب تؤمن عيشا مع أبسط المقومات. فقد أنهت - موقع لبنان الآن الإخباري



