لم تجد كل الصرخات والتحذيرات التي أطلقت لمعالجة مخاطر انتشار الأوبئة بين النازحين السوريين إلى عكار، آذانا صاغية لدى المسؤولين، والجمعيات الدولية والعربية المعنية بمتابعة شؤونهم. فقد تكشف المزيد من تلك الأوبئة، أمراضاً جلدية معدية بين تجمعات النازحين في بلدة خربة داوود. وسجلت أكثر من 30 إصابة بين الأطفال النازحين الذين يقيمون في ملاجئ مفوضية - موقع لبنان الآن الإخباري