«الجامعة اللبنانية» بلا مجلس جامعة. كليات بلا عمداء. قاعات بلا أساتذة. بل أساتذة على الطرق وطلاب في المنازل. هذه هي حال الجامعة اللبنانية، المصادرة حقوقها منذ زمن، والمرهونة بالتقسيمات الطائفية وحصص السياسيين. وزير التربية يتابع الملف «أسبوعاً بأسبوع» وزعماء الطوائف يتبنّون العرقلة أسبوعاً بأسبوع أيضاً. والتقسيم - موقع لبنان الآن الإخباري



