مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس

23:342014/07/10
A
|
A
|







* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"في مؤشر على الاتجاه لاجتياح غزة، طلب جيش الاحتلال الاسرائيلي من السكان المقيمين عند حدود القطاع المغادرة. وقد حشد هذا الجيش، دبابات وآليات على مقربة من تلك الحدود، في وقت ارتفع عدد الغارات الجوية الى أكثر من ألف، وحصيلة الشهداء قاربت المئة والجرحى السبعمائة. ودرس مجلس الأمن الدولي هذه التطورات، وركز مندوب فلسطين في الأمم المتحدة على العمل من أجل وقف العدوان، فيما دعا الأمين العام للأمم المتحدة للعمل على وقف إطلاق النار.هذا في غزة، أما في العراق فهناك بيان لافت للسلطات الكردية فيه أن المالكي فقد صوابه وأن عليه الرحيل. وأتى هذا الموقف قبل ثلاثة أيام من انعقاد البرلمان العراقي لانتخاب رئيس له يمهد لتشكيل حكومة جديدة.وفي سوريا، تحدثت معلومات عن وصول أسلحة للجيش الحر في وقت قريب، في ظل مواجهات مستمرة مع الجيش النظامي وأيضا مع داعش.ووسط كل ذلك، عقوبات أميركية على "حزب الله" تستهدف شركة "ستارز غروب هولدينغ" في بيروت، بحجة أن الحزب كان يستخدمها لشراء معدات لتطوير قدراته العسكرية.إلى كل هذا، أكد وزير الداخلية نهاد المشنوق أن لبنان يواجه خطر المتشددين الذين عزز تفكيرهم نجاح داعش، مشددا على التعاون بين الأجهزة الأمنية.وبينما أعرب الوزير المشنوق عن اعتقاده بأن الفراغ الرئاسي قد يستمر ستة أشهر، انعقد مجلس الوزراء في السراي الحكومي، وأكد على الخطط الأمنية، وأقر بنودا في جدول الأعمال، لكنه أرجأ البت بملف الجامعة اللبنانية.وفي رأي وزير التربية فإن المشكلة ليست في موضوع التفرغ، بل في ملف مجلس الجامعة، ورفض الوزراء فصل الملفين، لافتا الى توافق على تفرغ أساتذة الجامعة المتعاقدين، لكنه أشار الى خلافات تعيق تعيين العمداء.******************* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو.تي.في"زلزال سقوط "الموصل" السريع والمريب بيد داعش، يتواصل هزات ارتدادية في العراق وسوريا ولبنان وفلسطين. في العراق بدأت ملامح الدويلات الثلاث ترتسم تدريجا، السنية والشيعية والكردية، لا سيما بعد وضع اليد على كركوك وإخراجها من قبضة المالكي.في فلسطين، مفاجآت وتطورات من العيار الثقيل: حماس تقصف العمق الاسرائيلي للمرة الاولى منذ حرب تموز 2006، وصفارات الانذار تلعلع في القدس وتل أبيب وحيفا، ونتنياهو ينزل الى الملجأ، واسرائيل تقتل ما استطاعت من الفلسطينيين، والعرب لا يحركون ساكنا، واميركا تنتقد الفلسطينيين وتكتفي بالدعوة الى ضبط النفس، اي مساواة المعتدي بالمعتدى عليه.في لبنان وفي الشمال تحديدا، تطور ينذر بعودة الامور الى ما قبل الخطة الامنية في طرابلس. قطع طرقات وتقطيع أوصال، واعتداءات على الجيش والقوى الامنية بحجة ما يسمى "المظلومية" الواقعة على موقوفي التبانة، الذين كشف الشيخ نبيل رحيم أنهم سلموا انفسهم بناء على وعود بالافراج عنهم بعد شهرين، وهو الامر الذي لم يحصل، بل تم الافراج عن موقوفي جبل محسن، على حد تعبير رحيم.واللافت أن انتفاضة طرابلس، أعقبت انتعاش الحال المتطرفة بعد تقدم داعش، وتلت وعدا من ابو بكر البغدادي لموقوفي رومية الاسلاميين بالإفراج عنهم ولو بالقوة، وربطت بين اسلاميي رومية وموقوفي التبانة، وتوجت اليوم بموقف سياسي علني داعم من تيار "المستقبل" على لسان النائب محمد كبارة الذي خاطب المدعي العام التمييزي بلغة تقارب التهديد، محذرا من "مغبة التمادي في التعرض للسنة"، كما جاء في مؤتمره الصحافي بعد الظهر. اللافت أكثر أن مواقف كبارة وفتفت وريفي - المتعاطفة مع الحراك الطرابلسي المستجد تحت عنوان "التجاوزات في تطبيق الخطة الامنية" - تخالف مواقف الرئيس سعد الحريري ووزير الداخلية نهاد المشنوق الداعية إلى التصدي للارهاب وعدم توفير بيئة حاضنة له، مما يطرح أكثر من تساؤل عن مستقبل العلاقة داخل الحكومة بين أفرقاء التسوية الأساسيين.******************* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم.تي.في"سلسلة الرواتب وصرف رواتب موظفي القطاع العام أقفلا مجلس النواب، وملفا تعيين عمداء وتفريغ اساتذة في الجامعة اللبنانية، أقفلا مجلس الوزراء. لقد "انكسرت قاعدة حكلي تحكلك" التي قيل إن مجلس الوزراء سيعمل طويلا في هديها، وذلك عند أول منعطف. وبغض النظر عن أحقية مطالب الأساتذة وحاجة الموظفين الى قبض رواتبهم، لقد ظهر الاشتباك اليوم قصور التركيبة، وبين أنها تصلح فقط لتأمين ملء الشغور الرئاسي، وبأسرع وقت، والدستور لم يجعلها صيغة إلغائية لموقع الرئاسة، وبالتالي فهي غير قابلة للحياة خصوصا أن ما واجهته الحكومة من ملفات، وعلى أهميتها، ليست سوى مقبلات مقارنة بملف الانتخابات النيابية أو بملف مواجهة الاستحقاقات الأمنية الداهمة.وفي هذا الاطار، لا ننسى أن وزير الداخلية نهاد المشنوق يطالب بتطويع أربعين ألف رجل أمن لمواجهة تفجيرات لم يستبعدها، وتحدث عنها اليوم الى رويترز.ولا ننسى أيضا وأيضا الحاجة الى حكومة وإلى رئيس للجمهورية لإيجاد حل لخطر العطش والشح في المياه، غير الحل الكاريكاتوري الذي يقول باستيراد المياه من تركيا، وسبحة الملفات طويلة.وفي ما لبنان يتخبط في مشاكله المعيبة وبمعالجاتها الولادية، غزة بنسائها وأطفالها وشيوخها تحت نيران ال"جرف الصامد" الاسرائيلية، وسط صمت دولي وعربي مريب، ومن تكلم من الدول فكان للتضامن مع نتنياهو كفرنسا والولايات المتحدة. والحرب قد تطول بحسب المعلقين العسكريين لأن اسرائيل أدخلت نفسها في فخ مطاردة صواريخ حماس تماما كما طاردت حزب الله وصواريخه في حرب تموز عام 2006.******************* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "الجديد"غزة تقاوم.. من رمادها.. من عيون أطفالها الهاربين طلبا للنجاة.. ومن ضحايا لم تمهلْهم الغارات.. غزة تقاوم بصواريخها التي لم يعدْ إلإها وسيلة للصمود .. فالصواريخ أغرقت مدنا إسرائيلية وسقط بعضها في ا ...


على مدار الساعة
على مدار الساعة
اشترك بالنشرة الاخبارية للموقع عبر البريد الالكتروني