شكل بند رفع العقوبات، حجر عثرة أمام خروج الأطراف المجتمعة في لوزان بالتوافق المنشود. حيث تصر طهران على رفع كل العقوبات دفعة واحدة في مواجهة إجماع أوروبي على جدولة تلك الخطوة بقيود.