تفيد المعلومات بأن عون وجّه في الفترة الماضية ما يشبه “التنبيه والتحذير” لتمام سلام من مغبّة تجاوز التعيينات في مجلس الوزراء، متفاديا إثارة هذا الأمر إعلاميا، معتبرا ان “التمديد لخير سيكون مقدّمة طبيعية للتمديد لقهوجي”.
أما “الرسالة الأقسى”، فقد يتولّى الوزيران جبران باسيل والياس بوصعب توجيهها ربما في جلسة “إفشال” تعيين قائد الجيش عبر الانسحاب منها.
أما “الضربة العونية القاضية” فهي غير واردة في جدول أعمال الرابية إلا حين تصل الرئاسة مع قانون الانتخاب الى الحائط المسدود.




