كنا ننتظر منك الخبر ... ولم نتوقع ان تكون أنت الخبر ما اسمى " صفحات النصر " عندما تكون أنت عنوانها يا حمزة .... كم مؤلم خبر استشهادك وأنت أخترت ان تكون الى جانب المقاومين والمجاهدين... ها هي معلولا ترسم بدمك الطاهر المخضب على ترابها " صفحات مجد ملونة ستكتب تاريخ هذه الامة بفخر وعزة"