كنا ننتظر منك الخبر ... ولم نتوقع ان تكون أنت الخبر ما اسمى " صفحات النصر " عندما تكون أنت عنوانها يا حمزة .... كم مؤلم خبر استشهادك وأنت أخترت ان تكون الى جانب المقاومين والمجاهدين... ها هي معلولا ترسم بدمك الطاهر المخضب على ترابها " صفحات مجد ملونة ستكتب تاريخ هذه الامة بفخر وعزة"

19:202014/04/14
A
|
A
|
موقع لبنان الآن الإخباري

على مدار الساعة
على مدار الساعة
اشترك بالنشرة الاخبارية للموقع عبر البريد الالكتروني