أين صار تحرك طلاب «الجامعة الأميركية» الرافض لزيادة 6 في المئة على الأقساط، الذي انطلق، في شباط الماضي، بزخم، واختفى؟ أين هو؟ تبخّر، يلوذ بالصمت، في سرير المرض ينتظر الموت الرحيم، انتهى من دون نعي؟ ماذا حل به؟ لا ندري. لم نكلّف أنفسنا عناء السؤال عنه. تركناه يضعف مهملاً، ويُحَاصر، ويُلعبُ عليه، ويذوي، ولم نفعل شيئاً، حتى - موقع لبنان الآن الإخباري