في زمن تتعاظم فيه أهمية سرعة نقل الخبر والصورة، لم تعد الأولية للكاميرات الحرفية ولا للمصورين المحترفين من أصحاب الإختصاص، إنه زمن الهواتف الخلوية والمواطين العاديين الذين تحولوا إلى مراسلين ينقلون الخبر لحظة بلحظة. المفارقة التي شهدناها أخيراً، أنّ الأولوية لم تعد لمساعدة ونجدة الأخرين بل لتوثيق الجريمة أو الحادثة ...اقرأ المزيد - موقع لبنان الآن الإخباري