مقتطفات من حديث النائب ابراهيم كنعان لقناة الـNBN:- اولويتنا الانتخابات الرئاسية وسنعمل في موازاتها على قانون انتخاب يحقق المناصفة والشراكة- يجب العمل في المطبخ التشريعي على قانون انتخاب يؤدي لهذا الغرض- بين التمديد للمجلس النيابي والانتخابات على قانون الستين سنختار الانتخابات- وبين الستين واي قانون أكثر عدالة في التمثيل سنختار القانون الجديد- هناك تأثيرات خارجية على الابعاد الداخلية في لبنان- الفراغ ناجم عن عقدة على المستويين الإقليمي والدولي- لبنان ليس في أولويات الإيراني والسعودي والأميركي الدافع في اتجاه تسوية - دور اللبنانيين الدفع في اتجاه تفاهمات داخلية تقصّر من عمر الانتظار للمناخ الخارجي- لو لم تكن هناك قناعة بلقاءات لبنانية-لبنانية لما كانت الاتصالات والحوارات- الاستقرار لا يتأمّن بلقائنا مع المستقبل فقط بل بالشراكة الفعلية مع الجميع من بري وجنبلاط ونصر الله والمسيحيين الآخرين الذين نحن على تنافس معهم- هناك مصلحة لغير المسيحيين بوصول العماد عون الى الرئاسة- احترام التمايز المسيحي والنظر الى من من المرشحين الأساسيين يؤمن مصلحة لبنان في الاستقرار والانفتاح والجمع والحكم يجب ان يكون المعيار- يجب توحيد لبنان برؤية وطنية مشتركة - عدم انتخاب رئيس ليس مسألة تقنية بل ميثاقية - يكفي لبنان 24 عاماً من اللاميثاقية واللاتوازن واللاشراكة في المؤسسات - استخدموا النصاب لتمرير القوانين والمجالس النيابية والرؤساء بلا تمثيل ومناصفة - الحوار الدائر اليوم مع المستقبل جدّي واوصل الى حكومة وحدة وطنية وهو مستمر - دور أساسي للعماد ميشال عون في تشكيل الحكومة واجلاس حزب الله والمستقبل على طاولة واحدة - الحوار لم ينته ويجب ان نعطيه فرصة للوصول الى رئيس ميثاقي للمرة الأولى منذ الطائف - الأهم من احترام المهلة الدستورية هو تصحيح الخلل والوصول الى رئيس ميثاقي وشراكة تؤمن الاستقرار - الإرادة السياسية يجب الا تكون مكبلة بقرار إقليمي ولا بالماضي- الفراغ هو نتيجة عدم القبول الخارجي وابعاده المحلية في اختيار اللبناني للشراكة والمناصفة - الميثاقية هي تحقيق مضمون العقد الاجتماعي والوطني في الشراكة الفعلية - ميثاقية رئاسة الحكومة طرحت مرة واحدة في ظل حكومة ميقاتي بينما لم تحترم ولا مرة في رئاسة الجمهورية منذ الطائف - لم نختر الفوضى عام 1990 بل قناعاتنا لكسر الحلقة المفرغة للوصول الى حل - الطائف كان معادلة الامن في مقابل السيادة بفرض أميركي وخليجي وسوري - أرادوا إبقاء لبنان عام 1990 في ثلاجة الانتظار وكسر محاولة بناء الدولة - لولا اللا عام 1990 لما كانت ثورة العام 2005 والانسحاب السوري من لبنان - خيار الرفض كان في محلّه لاستعادة الحرية والسيادة والاستقلال |