* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان" من يعطل الإنتخاب الرئاسي؟ من يريد تعطيل دور الحكومة؟ هل من رابط بين هذا وذاك؟ ماذا عن الصلاحيات الدستورية لرئيس مجلس الوزراء في جدول الأعمال؟ إذا كان القرار في مجلس الوزراء جماعيا، هل يصح الأمر نفسه في جدول الأعمال؟هل يريد المطالبون بوضع جدول أعمال الجلسة اللاحقة في الجلسة السابقة فرض قرارات مسبقة وتعريض الإجماع للقسمة؟ ماذا يعني الفراغ الحكومي بعد الرئاسة، وماذا عن الفراغ النيابي التشريعي؟كثير من أهل السياسة يؤكدون أن البلد بغنى عن أزمة دستورية، في وقت ضغطت سلسلة الرتب والرواتب على الدولة والناس، وأيضا الامتحانات الرسمية للطلاب.فهيئة التنسيق النقابية ربطت مشاركتها في الامتحانات بإقرار السلسلة، والإقرار متعذر قبل العاشر من حزيران، فيما الامتحانات تبدأ في السابع منه.وفي مجال آخر، إتخذ وزير العدل أشرف ريفي قرارا برد المذكرات القضائية السورية الصادرة بحق النائب وليد جنبلاط والصحافي فارس خشان.ومن ناحية ثانية، أرجأ المجلس العدلي متابعة النظر في قضيتي اختفاء الإمام الصدر ورفيقيه ومقتل الزيادين (2)، الى العاشر من تشرين الاول.وتأجلت الى كانون الأول محاكمة الوزيرِ السابق ميشال سماحة والمسؤولِ السوري علي المملوك في قضية إدخال المتفجرات الى لبنان.============================* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في" الام ستفضي النقاشات في مجلس الوزراء اليوم؟ وهل يخرج الوزراء ورئيسهم بحل لكيفية وضع جدول الاعمال وتوقيع المراسيم ام ان الشغور الرئاسي ستتبعه مشكلة أخرى عنوانها خلاف الوزراء حول الصلاحيات الرئاسية؟ الى الآن الجواب غير واضح، لأن الجلسة لم تنته بعد، علما ان الأجواء لم تكن سلبية كثيرا مساء امس وقبل ظهر اليوم، وحتى في مجلس الوزراء الان. اذ ان ممثلي التيار الوطني الحر الذين لم يكونوا يرغبون في المشاركة في الجلسة تراجعوا عن قرارهم، بعدما تبين لهم ان ثمة رغبة حقيقية لدى معظم الاطراف الوزارية، وخصوصا لدى الرئيس تمام سلام، للتوافق على تحديد اسس عمل مجلس الوزراء وكيفية وضع جدول الاعمال. هكذا تأكد ان معظم الاطراف السياسية تريد تمرير الوقت بالحد الادنى من الخسائر والخلافات لأن الازمة الرئاسية تكفي، ولا حاجة لاثارة ازمة جديدة تتعلق بمجلس الوزراء. التطبيع السياسي لمرحلة الشغور يقابله تصعيد اقتصادي - اجتماعي وإضراب تربوي يضع مصير مئات آلاف الطلاب على المحك. فهيئة التنسيق النقابية وصلت الى القرار الصعب، باعلانها الاضراب المفتوح في القطاع العام ومقاطعة الامتحانات الرسمية المقرر ان تبدأ في السابع من حزيران المقبل، اذا لم يتم اقرار مشروع سلسلة الرتب والرواتب قبل السادس من حزيران. وهذا القرار يعني بوضوح ان المواجهة الاقتصادية - الاجتماعية آتية لا محالة في الشارع. فهل ستتمكن حكومة مختلف على صلاحياتها من حل ملف متفجر عجزت حكومات مكتملة الصلاحيات عن ايجاد حل مرض له؟ لكن وقبل تفصيل العناوين السياسية والاقتصادية نتوقف مع الصور الصادمة لمسلحين في الضاحية الجنوبية وهم يطلقون النار والتصريحات النارية، ما يشكل رسالة الى القيمين على أمن هذه المنطقة، في شقيهما الرسمي والميليشيوي، وما يفيض عنها من مخاطر نارية وطائفية على المناطق الأخرى.===========================* مقدمة نشرة أخبار ال "أن بي أن"يوم لبناني سادس من فراغ الكرسي الأول، ولا يبدو في الأفق القريب أن عداد أيام الفراغ سيتوقف، ويبدو أن البعض "إستمرأ" الواقع فصار يجاهر بتعطيل المجلس النيابي، ويلوح بشل الحكومة إنطلاقا من أسباب وحجج تنبع من منطلقات ومزايدات سياسية وطائفية.أما حكومة المصلحة الوطنية فتخوض إختبارها السياسي الأول في عهد الفراغ، وتخضع لإختبار ليس سهلا، في ظل ضغط ملفات تربوية ومطلبية، فيعلق مصير الإمتحانات الرسمية على حبال التجاذبات السياسية حيال سلسلة الرتب والرواتب. وقد ربط وزير التربية معضلة الإمتحانات بحل مشكلة السلسلة، في وقت كانت هيئة التنسيق النقابية تعلن عن برنامج تصعيدي واسع محملة النواب مسؤولية شل القطاع العام ومقاطعة الإمتحانات، بدءا من السابع من حزيران المقبل. خارجيا تستعد سوريا للانتخابات الرئاسية الثلاثاء بعد نجاح الإختبار في الخارج. التسونامي سيتكرر رغم محاولة الغرب التهديد بورقة الممرات الحدودية تارة، وتجهيز مسلحين يسميهم معتدلين طورا لتحقيق إنجاز شكلي، لكن الإنجازات الحقيقية تشهدها سوريا في الميدان بقبضة الجيش وأصوات المواطنين.الى مصر وما بعد إنتخاباتها الرئاسية وإتجاهات رئيسها الجديد المشير عبدالفتاح السيسي الذي يتطلع نحو إستقرار أرض الكنانة التي تواجهها تهديدات الإخوان والإرهاب، وآخرها اليوم إشتباكات واسعة بين قوات الأمن المصرية والإخوان وأنصارهم في محافظة المنية. ووسط كل ذلك كانت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تعلي الصوت منبهة ومحذرة من دعوات منظمات يهودية متطرفة لهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم. فهل من يسمع النداء؟ =========================== * مقدمة نشرة أخبار "المستقبل" هل سيدخل التعطيل الى مجلس الوزراء، آخر قلعة من قلاع المؤسسات الدستورية بعد شغور موقع الرئاسة وتوقف العمل التشريعي في المجلس النيابي؟ الجواب ينتظر انتهاء جلسة مجلس الوزراء التي تبحث في آلية العمل في مرحلة الشغور الرئاسي التي قد تطول او تقصر لادارة شؤون البلاد في ظل نقاشات تتناول شؤونا دستورية، من بينها على سبيل المثال لا الحصر ما يتعلق بتوقيع المراسيم والية اصدارها. واذا كانت الاوساط السياسية والنيابية قد اجمعت على ضرورة التكاتف بين القوى السياسية داخل الحكومة لتخطي عقبات المرحلة وصولا الى انجاز الاستحقاق الرئاسي فإن اللبنانيين تابعوا بقلق المواقف التي اتخذتها هيئة التنسيق النقابية التي لوحت بالتصعيد ومقاطعة ال ... |
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة. OTV:على المقلب الجنبلاطي وفي رسالة تحمل أكثر من دلالة ..
Share
Tweet
Send