مرة جديدة وجد العكاريون أنفسهم مغيبّين عن الخريطة الإنمائية للدولة، التي تمعن في سياساتها منذ الاستقلال في حرمان منطقتهم وإهمال مرافقها الحيوية، وقضم حصصها من المشاريع والأموال، خلافا لما يجري في مختلف المناطق اللبنانية. وقد بات واضحا أن الإنماء المتوازن الذي يتغنى به السياسيون كان ولا يزال شعارا خالياً من أي مضمون، وهو قيد الاستثمار السياسي - موقع لبنان الآن الإخباري
