يكاد مجرى نهر أبو علي في طرابلس أن يتحوّل مكباً عشوائياً للنفايات، خارجاً عن إدارة السلطة المحلية، بعدما جرى التسليم من جانب المسؤولين المعنيين بالعجز عن إيجاد الحلول الناجعة للأزمة البيئية الناتجة عنه، والتي تتفاعل يوماً بعد يوم على ضفتيه، وفي ظل استمرار أصحاب محلات الخضار المنتشرة على طول الكورنيش برمي النفايات الصادرة عن محالهم فيه. ولا - موقع لبنان الآن الإخباري