مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد

23:332014/06/29
A
|
A
|







مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"سخونة المنطقة من العراق إلى سوريا، توجها تنظيم "داعش" باعلان "دولة الخلافة الاسلامية" وإلغاء العراق والشام في الدولة الجديدة، معلنا أمراء يعملون بأمرة "خليفة المسلمين أبو بكر البغدادي".التصعيد "الداعشي" انعكس تحصينا أمنيا للوضع اللبناني، وتشددا في الاجراءات وتفعيلا للتنسيق بين الأجهزة. وبالتوازي، الخميس المقبل الحكومة على موعد مع جلسة وزع جدول أعمالها الذي وصف بالمتخم متضمنا أكثر من مئة بند.وقبل الموعد المرتقب لجلسة الانتخاب الرئاسي، النائب جنبلاط توجه لباريس اليوم لاستكمال مشاوراته، وبينها اجتماع مرتقب مع الرئيس الفرنسي. فيما رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" يعقد مؤتمرا صحافيا غدا قال وزير التربية انه سيتضمن مبادرة تتعلق بالاستحقاق الرئاسي. أما المبادرة فكانت من جبيل للبطريرك الراعي الذي طالب قوى الرابع عشر والثامن من آذار، بمصالحة تتيح انتخاب رئيس للجمهورية.ومع انطلاق زمن الصوم في شهر رمضان المبارك، حطت الحرائق ضيفا ثقيلا في المناطق شمالا وجنوبا، وتواصلت الجهود حتى الساعة بمساعدة طوافات الجيش اللبناني لمنع امتدادها.محليا أيضا، المونديال مجددا إلى الواجهة، و"تلفزيون لبنان" يواصل نقل المباريات على محطاته الأرضية، على رغم تسلم إدارة "تلفزيون لبنان" دعوى قضائية من شركة BEIN SPORTS. رئيس المجلس الوطني للاعلام اعتبر أن احتكار البث الأرضي لجهة غير لبنانية، هو تعد على السيادة اللبنانية، ولاسيما أن ل"تلفزيون لبنان" حقوقا مالية مهدورة منذ صدور قانون تنظيم الاعلام المرئي وحتى العام 2012.وعشية الجلسة القضائية في قصر العدل صباح الغد، إدارة التلفزيون وعلى لسان رئيس مجلس الادارة المدير العام طلال المقدسي، أكدت ثقتها بالقضاء، لاسيما أنها وفرت لغير الميسورين إمكانية متابعة المونديال بقاعا وشمالا وجنوبا، وأتاحت لأهالي الجنوب بالتحديد التقاط موجات بث "تلفزيون لبنان"، والاستماع لتعليق لبناني عليها، بدلا من تعليق باللغة العبرية.****************** مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"يطل شهر رمضان الكريم بكل قيمه وروحانيته. تأتي معه الرحمة في زمن تحن الأمة الإسلامية إلى ترجمة معاني رمضان.يحل الشهر الفضيل هذا العام، في ظل المخاطر الممتدة من العراق إلى سوريا إلى اليمن، وما بينها من محاولات إرهابية تتمدد تدريجيا لضرب المسلمين خدمة للعدو الإسرائيلي.مجموعات متطرفة تقتل وتكفر وتدمر في ساحات العراق وسوريا، تفجر في لبنان، لا تعنيها قضية فلسطينية ولا مقدسات إسلامية، فيما العدو يضرب غزة من جديد ويهدد بإحتلال القطاع ويعتقل فلسطينيين في الضفة.المواجهة باتت بين الإنسانية والإرهابيين المتوحشين."داعش" أعلنت إسقاط الحدود التي اعتبرتها تفرق بين الدول الإسلامية وتمزق الخلافة، في وقت رسمت فيه حدودها بالدم.العراق استجمع قواه وحسن قدراته العسكرية وتقدم فحرر الجيش أغلب مناطق تكريت، وتسلم خمس طائرات "سوخوي" روسية الصنع، لتغيير المعادلات الميدانية."الداعشيون" هددوا بهدم الكعبة الشريفة بحجة انها باتت تعبد من دون الله، ما يعني أن التنظيم ينوي التوسع أردنيا وسعوديا.وفي سوريا، كان الجيش ينجز في أرياف دمشق واللاذقية، على وقع معارك في غوطة دمشق ودير الزور بين "داعش" ومسلحين آخرين.أما لبنان فينتظر أسبوعا مقبلا سيفتتحه العماد ميشال عون بكلام سياسي غدا.وزير التربية الياس بو صعب قال إن الجنرال سيعلن تصورا لإخراج لبنان من الفراغ الرئاسي.****************** مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"صياما مقبولا.رحلة الصوم بدأت، وهي تمتد لشهر كامل، فهل ستوضع بعض الملفات الضاغطة والحيوية كسلسلة الرتب والرواتب في قائمة المفطرات المحرمة، وترحل إلى ما بعد الانتهاء من الطبخ، وصناعة حلوى السنيورة. وماذا عن الطبق الرئاسي الذي ما زالت شهيته محلية، وهل يضاف قانون الانتخاب إلى السفرة العارمة؟غدا سيطرح العماد ميشال عون تصورا أقرب للمبادرة للخروج من الأزمة القائمة، ربما تكون الانتخابات النيابية نواتها. وغدا يحاول الزعيم "الاشتراكي" اقناع الرئيس الفرنسي بالسير معه إلى الخيار الرئاسي الحلو.خيارات "النصرة" وأخواتها أصبحت: قتال "داعش" أولا، بعدما تمدد الأخير إلى مناطق الزعامة في الغوطتين، وأخذ يحصد المبايعة تلو الأخرى، ما يشكل تهديدا وجوديا لسائر الجماعات المسلحة والفرق التكفيرية المنافسة، وتهديدا لاحقا لمنشئيها ورعاتها، لاحت بوادره عصر اليوم مع إعلان العدناني إقامة الخلافة التي تمتد من حلب الى ديالى، وتنصيب البغدادي خليفة واجب الطاعة، تمهيدا لاخضاع الشرق والغرب لحكمه، بحسب تسجيل صوتي نشر اليوم.****************** مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"رمضان كريم وشهر مبارك على اللبنانيين عموما والمسلمين خصوصا.ولأن رمضان هو شهر الصيام، فإن المسؤولين والسياسيين صاموا في معظمهم اليوم عن الكلام المباح. لكن هذا الصيام لن يطول كثيرا. فغدا مؤتمر صحافي للنائب العماد ميشال عون باتت فكرته المحورية معروفة، فالعماد عون سيطرح فكرة إجراء انتخابات نيابية قبل الانتخابات الرئاسية، وذلك وفق قانون انتخابي جديد هو "القانون الأرثوذكسي" معدلا. وهو طرح سيثير جدالا سياسيا حاميا على صعيدين: محلي، واقليمي- ودولي. فمحليا لا يعتبر طرح عون قابلا للحياة وللتحقق، لأسباب كثيرة أبرزها دستوري. أما اقليميا ودوليا فالواضح ان الدول المؤثرة في الوضع اللبناني تقدم الملف الرئاسي على ما عداه، وهو ما عبر عنه بوضوح السفير البريطاني في لبنان توم فليتشر، حين أكد وجود تواصل بريطاني- فرنسي- أميركي- سعودي من أجل العمل على انهاء الشغور الرئاسي، لكن من دون التدخل في اختيار الرئيس.أمنيا: كل يوم تكشف التحقيقات فصلا جديدا من فصول الموت التي كانت تعدها الشبكات الانتحارية للبنا ...


على مدار الساعة
على مدار الساعة
اشترك بالنشرة الاخبارية للموقع عبر البريد الالكتروني