 |
| مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"ابرز ما في الاخبار هذا اليوم:- اتهام حكومة المالكي العراقية للسعودية بدعم الارهاب.- غارات جوية سورية على داعش في منطقة الرقة.- مؤتمر دولي في روما لدعم الجيش اللبناني وارتياح مقبل لاجوائه.وفي الداخل:- اعلان تكتل التغيير والاصلاح ان الانفتاح على تيار المستقبل يهدف الى حماية لبنان.- حركة اتصالات واعدة لاقرار سلسلة الرتب والرواتب بعد غد الخميس.- اما في موضوع الانتخاب الرئاسي فراوح مكانك وجلسة الغد النيابية كسابقاتها.في الاخبار البارزة اليوم ايضا:- النائب جنبلاط في باريس للقاء الرئيس سليمان والرئيس الحريري.- نفي فلسطيني على لسان مسؤول حماس علي بركة للمسؤولية الفلسطينية في انفاق الضاحية وتأكيده على التعاون مع السلطات اللبنانية في تأمين الاستقرار.- استمرار "تلفزيون لبنان" في النقل المباشر لمباريات المونديال، وشكر ادارة التلفزيون للحكومة ورئيسها وتلقي آلاف الاتصالات والبرقيات المتضامنة معه.البداية من روما حيث انعقد المؤتمرالدولي لدعم الجيش، والوزير مقبل اكد ان الاستراتيجية الوحيدة لمحاربة الإرهاب والتطرف تتمثل بدعم جيش قوي ومساعدته.=========================* مقدمة نشرة أخبار ال "أم تي في"لبنان منشغل على ثلاثة محاور تبدو منفصلة لكنها مترابطة ومتصلة: الأمن العسكري، والأمن السياسي، والأمن الاجتماعي. في الأمن العسكري، القلق كبير من التوسع الداعشي في العراق ومن مخاطره المحتملة على لبنان، ويتواكب الأمر مع تقارير عن استهدافات قد تتعرض لها الضاحية الجنوبية وأماكن أخرى، الأمر الذي عاد ليحول مناطق ومربعات حزب الله الى ثكنات عسكرية تسعى القوى الأمنية الى تغطيتها قدر الإمكان. الأمن السياسي، وينحصر في كيفية إخراج الدولة من فخ الشغور الرئاسي، والكل في هذا الاطار، عدا المتضررين من الانتظام المؤسساتي، يجمعون على أن الحل لا يمكن أن يأتي من باريس بل من بكركي وضواحيها المارونية المتخاصمة. أما الأمن الاجتماعي فلا يمكن أن يتأمن الا بتطبيق دقيق لمعادلة إقرار السلسلة بما يمكن أن توفره الواردات الحقيقية لا الوهمية، وسط كلام لا يمكن البناء عليه بعد بأن الفجوة بين طرفي المعادلة يضيق. أما الترابط بين المحاور الثلاثة، الأمني والسياسي والاجتماعي فأكيد، ويؤدي بأصحاب النوايا الوطنية الحسنة الى القناعة الآتية: لا يمكن حماية لبنان من المخاطر التي تتهدده إلا بانتخاب رئيس للجمهورية، بحسب ما يقول به كتاب الطائف لا بحسب قراءات مزاجية مصلحية، يتزامن مع عودة حزب الله من سوريا الى حضن الشرعية اللبنانية، عندها يتحقق الأمن الاجتماعي، إذ تتبدد كل العوامل التي تضرب السياحة والاقتصاد. وفي هذا الاطار من المعيب على اللبنانيين عدم ملاقاة اربعين دولة التقت اليوم في روما لدعم الجيش اللبناني. ===========================* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل"ماذا حصل الليلة الماضية في الضاحية الجنوبية؟ ولماذا قطع حزب الله طريق المطار ونفذ انتشارا امنيا كثيفا في مختلف احياء الضاحية؟ هل صحيح ان معلومات وردت للحزب عن استهداف احد مقاره؟ ام ان انتشاره كان للتغطية على امور اخرى قيل انها جثث لمقاتليه سقطوا في سوريا من دون ان يقدم حزب الله اية ايضاحات. حزب الله الذي انتشر امنيا في جنح الظلام سينكفئ غدا في عز النهار عن المشاركة في جلسة مجلس النواب المخصصة لانتخاب رئيس للجمهورية ليعطل مرة جديدة النصاب.===========================* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان"المخاطر تطال المنطقة، التحديات لا تستثني اي دولة اقليمية مع اتساع رقعة الازمات الى حدود تقسيم المقسم. من هنا كانت مقاربة الرئيس نبيه بري لواقع المنطقة حتى الاسلام دين الله الحنيف قسمناه مع انه واحد رغم التكفير والظلم والظلامة والظلام. في كل وطن بذور فتنة تصلح لعنوان: "العراق من امامكم والعراق من ورائكم"، قال رئيس المجلس مترحما مرة جديدة على سايكس وبيكو اللذين يبحث عن قبريهما النائب وليد جنبلاط لقراءة الفاتحة او وضع الزهور. على الاراضي العراقية كان الجيش العراقي يتدرج في اعادة الامساك بلعبة الميدان. القتال استمر مع مسلحي داعش والنقشمنديين الذين سلموا القيادة لعزت الدروي، نوري المالكي بدا واثقا من ضرب المسلحين، وحكومته اتهمت السعودية بشرعنة الارهاب. الى سوريا ارتياح عسكري يتسع ويترجم برعاية الجيش بعودة المواطنين الى كسب وبلدات القلمون. ابعد كانت فيينا تشهد على جولة مفاوضات نووية جديدة بين ايران والدول الست تحيطها الاشادات الايجابية كإعلان بريطانيا عزمها على فتح سفارتها في طهران. الاهم محادثات اميركية ايرانية حصلت حول العراق، كما اكد وزير الخارجية محمد ظريف.لبنان المضبوط امنيا باستنفار اجهزته ترقب مؤتمرا اقيم لدعم جيشه في ايطاليا لكنه لم يشهد اي جديد سياسي باستثناء المشاورات التي تحط في زيارة النائب جنبلاط الى باريس للقاء الرئيس سعد الحريري. اما الاهتمام الشعبي فيبقى حول سلسلة الرتب والرواتب، وعلمت ال "ان بي ان" ان اتصالا حصل في الساعات الماضية بين الرئيس فؤاد السنيورة والوزير علي حسن خليل حول هذا الملف، فهل تقر السلسلة في جلسة الخميس؟=============================* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي"حتى إشعار آخر، الكلمة للأرض في العراق بين داعش والنظام. تنظيم داعش يتقدم فيما النظام يوزع المسؤوليات والاتهامات في كل الاتجاهات، وأحدث هذه الاتهامات تلك التي وجهها رئيس الوزراء نوري المالكي إلى السعودية بأنها تقف وراء داعش. تأتي هذه الاتهامات في وقت تتقهقر قوات النظام في أكثر من محافظة، وفي وقت تبدو الحدود العراقية مع سوريا في أكثر من قبضة، فبعض المعابر في يد داعش فيما معابر أخرى في يد الجيش السوري الحر.لبنانيا، غدا جلسة انتخابات، وبعد غد جلسة سلسلة، الجامع المشترك بين ... |
