انشغلت القوى السياسية والأمنية في صيدا بعدد من التوترات التي شهدتها أحياء المدينة ومنطقتها، وصولاً إلى مخيم المية ومية، إضافة إلى تداعيات تعثر انتشار القوة الأمنية في عين الحلوة على الوضع الأمني في المخيم وفي صيدا بشكل عام. ونفد أهالي الموقوفين في اشتباكات عبرا، التي وقعت في حزيران الماضي، بين مجموعات الشيخ المتواري أحمد الأسير والجيش - موقع لبنان الآن الإخباري
