حين تخطف أضواء «العمل الاجتماعي» زوجات الساسة وحواشيهم، يختفي اسمك يا يوسف. يكاد لا يعرفك أحد خارج ميدان نضالك اليومي نحو تكافؤ الفرص للأشخاص المعوقين.. نحو مجتمع يحترم أبناءه. ترحل عنا شاباً يا يوسف عدي.. تمضي إلى مثواك الأخير في بر الياس. وراء نعشك يسير رفاق ورفيقات النضال على كراسي مدولبة، بعكازات، وأجهزة تعويضية.. يتحلقون حول - موقع لبنان الآن الإخباري
