مع كل انفجار، تقريباً، ثمة قصة تحكي إقدام عنصر من الأجهزة الأمنية الرسمية، ومخاطرته بنفسه لمنع حصول الانفجار أو تخفيف الأضرار. هذا ما حصل في تفجير الشياح واستشهد المفتش عبد الكريم حدرج. وهو ما حصل في التفجيرين اللذين استهدفا السفارة الإيرانية، واستشهد الشرطي هيثم أيوب، الذي لم يجبن أو يهرب، وحاول إنزال الانتحاري من السيارة. وما حصل في - موقع لبنان الآن الإخباري