ذكرت "الأخبار" أنه لا تزال المديرية العامة لقوى الامن الداخلي تفصل عدداً كبيراً من العناصر لحماية شخصيات سياسية. وآخر هؤلاء رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان الذي وضع في إمرته ضابط و30 فرداً، إضافة إلى أولئك الذين يفرزون له من الجيش.