حين تتحدث إسعاد عن التفجيرات والانتحاريين أو «الرعب اليومي»، وفق توصيفها، تعود بالذاكرة إلى أكثر من عشرين سنة، عندما كان الرعب يلازمها «دقيقة بدقيقة»، خلال انتظارها عودة زوجها من بيروت إلى منزلهما في رياق. «لا شيء تغير منذ ذلك الزمن»، تقول، وتضيف: «في الماضي كان يمكنك التجوال بأمان أكثر، وكان هناك - موقع لبنان الآن الإخباري