يحلّ شهر رمضان هذا العام مترافقاً مع أوضاع اقتصادية ومعيشية متردية، تلقي بظلالها على نسبة عالية من شرائح المجتمع اللبناني، ما جعل حركة التسوّق خفيفة، على الرغم من محافظة الأسعار على معدلاتها الطبيعية، لا سيما الخضار والحشائش والفواكه والحلويات، والتي تعتبر أصنافاً أكثر استهلاكاً من جانب الصائمين . وبينما تتركز حركة الشراء على الأسواق الشعبية - موقع لبنان الآن الإخباري