نشرات الاخبار المسائية ليوم الثلاثاء

23:202014/07/08
A
|
A
|







نشرة أخبار تلفزيون "لبنان"اشتعل الوضع في فلسطين بعدوان إسرائيلي على غزة جوا بغارات كثيفة، يتوقع أن يشمل البر، في وقت استدعى جيش الإحتلال أربعين ألف جندي احتياط، فيما ردت حماس بقصف صاروخي، وأعلنت أن كل الاهداف الإسرائيلية مشروعة.وفي العراق، حيث المواجهات متواصلة، شكل مجلس العشائر هيئة تنسيق لإدارة الثورة، وسط تطور بارز يوحي بعملية سياسية من خلال تقديم موعد إنعقاد البرلمان الى الأحد المقبل.وفيما تستمر الإشتباكات على غير محور في أرياف عدة في سوريا، مدد الإئتلاف المعارض مناقشاته في اسطنبول حول اختيار رئيس له، وشملت المناقشات موضوع تسليح مقاتلي المعارضة في ضوء ما التقى عليه أعضاء الإئتلاف في التحذير من سيطرة تنظيم داعش الذي تم تسليحه بقوة.محليا، يبدو الوضع السياسي كأنه ارتطم بجدار غير قابل للخروق بإنتخاب رئاسي، فيما سلفات الخزينة للوزراء أمست رهينة مراوحة مسألة التشريع في المجلس النيابي.وقد جرى اتصال هاتفي بين الرئيس بري والعماد عون حول ملف الجامعة اللبنانية.وعلى صعيد المواقف برز الآتي:-إعلان كتلة المستقبل أن من يقف وراء بيانات أحرار السنة هو نفسه الذي كان وراء فتح الإسلام.-إعلان تكتل التغيير والإصلاح أن ردود الفعل على طروحات العماد عون كانت متهورة، داعيا الى قراءتها بهدوء وتأن.-إعلان هيئة التنسيق النقابية عن تصعيد التحركات واللجوء الى إضراب لأربع وعشرين ساعة.***************** نشرة أخبار تلفزيون "ام.تي.في"الهزات الارتدادية الناجمة عن شغور موقع رئيس الجمهورية، بدأت تتسبب بتصدعات خطرة في بنية الدولة، محدثة أعطالا خطرة ومباشرة في عمل الحكومة ومن ثم مجلس النواب. إذ تأكد للمشككين أن ممارسة إدارة البلاد باليومي وليس بالنظري، أن الحكومة تعطلت فعلا أمام أول ملف ساخن واجهته. وسرعان ما انتقل فيروس التعطيل الى مجلس النواب، إذ كان كافيا أن تقارب لجانه ملفات سلسلة الرواتب ودفع رواتب موظفي القطاع العام وأجرائه حتى تصاب الدولة بالشلل التام. وها هم العمال وموظفو القطاع العام والمعلمون والأجراء ومياومو الكهرباء يعلنون إضرابا عاما وشاملا واعتصاما في الشارع لأربع وعشرين ساعة، ولا حياة لمن تنادي في الدولة.وحدهم الجيش والقوى الأمنية يتحملون تبعات حفظ الأمن، وسيناريوهات التهويل التي تصور لبنان وكأنه لقمة سائغة في فم داعش وهي جعلته عاصمة الخلافة ومرفأها. علما أن هذه القوى لا تطلب سوى وقف انغماس الحزب في سوريا ووقف عراضته المسلحة والعلنية في مناطق البقاع الشرقي. وقد نجحت هذه القوى في إلزام الفلسطينيين في عين الحلوة بتنفيذ خطة أمنية تحاصر المتطرفين وتعزلهم داخل المخيم. والمقلق في كل ما يجري أن أحدا لا يتهيب ما يجري في سوريا وفي العراق ولا في غزة، التي أمضت يومها الثاني تحت وابل عملية "الجرف الصامد" الاسرائيلية.ولكن بعيدا من السياسة، اللبناني المتخصص في التحزب والانقسام سيجد الليلة ضالته في المواجهة بين البرازيل والمانيا في مرحلة نصف النهائي من كأس العالم.===================* نشرة أخبار تلفزيون "ان. بي. ان"وحدهم الفلسطينيون يقاومون العدوانية الاسرائيلية، عشرات الغارات الصهيونية على غزة لم تمنع صواريخ المقاومة من إصابة الأهداف وشل مطاري بن غوريون وإيلات، رئيس حكومة الاحتلال بن يمين نتنياهو توقع معركة طويلة بعدما فرضت المقاومة الفلسطينية توازن الرعب، طلب نتنياهو ناتج عن قرار الدخول برا الى قطاع غزة، الاسرائيليون يدركون أن العرب مشغولون بإرهاب يتمدد يخلق الفتن في العراق ويضرب قوة سوريا ويضرب أمن لبنان ويضع القضية الفلسطينية في الخانة المنسية، فرصة تل أبيب اليوم أنها تستفرد الساحة الفلسطينية أين دعاة الدفاع عن المسلمين، هل قتل الأبرياء في العراق وسوريا جهاد لا ينسحب على قضية فلسطين، أين من يدعي لنفسه خلافة المسلمين من الاعتداءات الاسرائيلية، قالها فتى فلسطيني يسأل، لماذا لم ترسل داعش مجاهديها لقطع رؤوس الاسرائيليين، الجواب بدا واضحا في تسريبات (سنودن) التي أكدت عون الاستخبارات الاميركية والاسرائيلية والبريطانية لخلق تنظيم إرهابي قادر على استقطاب المتطرفين من كل العالم الى مكان واحد، وعلى ذمة وثائق (سنودن) ان أبو بكر البغدادي خضع لتدريب عسكري على أيدي الموساد وتلقى دورات في الخطابة ما يعني أن مهمته واضحة لخلق الفتن وإشغال المسلمين بحروب عبثية تحت مسميات وهمية، الاعتداءات الاسرائيلية على غزة اليوم تكشف سر هؤلاء.في جديد العرب معارك اليمن، الحوثيون سيطروا على محافظة عمران بالكامل وهي تبعد 50 كلم من العاصمة صنعاء وتتصل بمحافظة صعدة على الحدود السعودية.في لبنان، تفاصيل بالجملة من الملف المالي الذي أكد مناقشة لجنة المال النيابية صحة ما طرحه الوزير علي حسن خليل لجهة وجوب قوننة الانفاق، أمن لبنان يزيده الليلة استنفار يواكب مباراة المانيا البرازيل في المونديال ومن هنا كانت نصيحة القوى الأمنية للمشجعين تحت عنوان عيش الفرحة لتعميم التصرفات الحضارية التي (تلوق) باللبنانيين.*********************** * نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"لغزة صواريخ تحميها.. وبنيانها بات مرصوصا.. لم تعد تلك المقاطعة المحاصرة تعير جهالة العرب الاهتمام.. لا يشفيها مؤتمر على مستوى وزارء الخارجية ولا يرد عنها الضيم وفود ومساعدات وبيانات إستنكار.. فإسرائيل لم تكن تقيم وزنا للعرب كي تخافهم اليوم.. وما يجعلها تفكر ألف مرة هو الرد العسكري على غاراتها.. واستخدام أسلوبها في النار.. فالخوف بالخوف.. والغارة بالصاروخ ما دامت تل أبيب لا تفهم إلا لغتها. ولن يكون للغزيين خيار آخر لأن العرب أصبحوا في مكان آخر.. ولن يتذكر أحد.منهم واقع فلسطين المر بعدما خطفتهم ثورات حمر.. ينشرون فيها ديانة وإمارة وخليفة... فلسطين ليست البوصلة للجهاد.. وربما كان سجن رومية أقر ...


على مدار الساعة
على مدار الساعة
اشترك بالنشرة الاخبارية للموقع عبر البريد الالكتروني