بالرغم من غياب الدولة ومن أمراضها الإدارية والثقافية، يزداد الشعور لدى فئات واسعة من اللبنانيين، أن الدولة بقرة حلوب والوظيفة في مؤسساتها وإداراتها أمر مريح وضمانة العمر، أثناء الوظيفة وبعدها، في التقاعد. ذلك مؤشر خطر، في بلد تعيش فيه الدولة على حساب المواطنين ويجري تجويف مؤسساتها وإداراتها وتجفيفها. وذلك مؤشر خطر في بلد المبادرة الفردية. - موقع لبنان الآن الإخباري