كان أبناء أنفه منذ سنوات لا يتمكنون من النزول إلى شاطئ بحرهم إلا وهم ينتعلون الصنادل تحسباً لأشواك التوتياء الحية عليه، كما المأكول باطنها من رواد البحر والمرمية هنا وهناك. الا انهم اليوم يتحسرون على زمن مضى، لا سيما من كان منهم يعتاش من قطف التوتياء مثل جليل خوري، انطوان يونس، جوزيف وهبة، جورج ومروان سركيس، سليم العازار ومروان فارس وغيرهم - موقع لبنان الآن الإخباري
