بعد الحديث عن معرفة المراجع الامنية الرسمية موقع من يقف وراء تغريدات "احرار السنة"، تساءل المراقبون عن اسباب عدم تمكّن الأجهزة نفسها من تحديد موقع الارهابي الفار احمد الاسير.