مقدمات نشرات الأخبار المسائية. OTV: هل ينخرط حزب الله في معركة غزة؟

23:182014/07/24







مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"عشرون لبنانيا قضوا في حادث تحطم طائرة جزائرية فوق مالي وعلى متنها مئة وستة عشر راكبا بينهم خمسون فرنسيا.وينتظر ان يجري تحقيق في الحادث لمعرفة أسباب سقوط الطائرة خصوصا وان مالي شهدت أحداثا أمنية أدت الى تدخل عسكري فرنسي ضد مجموعات متشددة.ومن المقرر ان يكون هناك تحرك لبناني لإجراء ما يلزم حيال المأساة الحاصلة التي تختصر معاناة الغربة والاغتراب.وتشكل الضحايا العشرون، ثلاث عائلات لبنانية وبينها عدد من أصحابها يحمل الجنسية الألمانية.وافدنا أن فريقا من وزارة الخارجية والمغتربين سيتوجه الى الجزائر فيما يتوجه فريق أمني الى مالي.وكانت الطائرة الجزائرية عائدة من بوركينا فاسو.في مجال آخر، جلسة مثمرة لمجلس الوزراء أنجزت ملف الجامعة اللبنانية بشقيه(2) في التعيينات بأربع عشرة كلية وفي تفريغ الاساتذة المتعاقدين.وأمن مجلس الوزراء دفع الرواتب لموظفي القطاع العام قبل عيد الفطر من دون العودة الى المجلس النيابي، وأدان مجلس الوزراء الجرائم المرتكبة في غزة وتهجير المسيحيين من الموصل، وقرر التحرك لدى المحكمة الجنائية.==============================* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"حلت أزمة رواتب موظفي القطاع العام باستدارة سياسية بلبوس قانونية، سيتمكن عبرها الموظفون الصائمون من الإفطار بعد مذلة. حلت على صعيد تعيينات العمداء في الجامعة اللبنانية باستدارة مشابهة ففك أسر الصرح الوطني الأكاديمي الأكبر بعد مذلة أيضا. وبقيت عالقة وسط المذلة سلسلة الرواتب التي تأسر عشرات الآلاف من الطلاب المهددين بتطيير عامهم الجامعي. ووسط المذلة ايضا يبقى عالقا موقع رئيس الجمهورية، الممنوع تعبئته بفعل الانقلاب على الدستور. وللدلالة على كبر المذلة اللبنانية فقد انتخب البرلمان العراقي رئيسا كرديا للجمهورية واحترم النواب فروض الدستور، معتبرين أن محاربة داعش الذي يقضم دولتهم تبدأ من تصليب عمل المؤسسات، فيما بعض نواب الأمة اللبنانية وقياداتها يستدعون داعش ومشتقاته من خلال فكفكة ما بقي واقفا من مؤسسات الدولة وطقوسها الدستورية، والأنكى أن بعض المسيحيين منهم يتباكى على مسيحيي الموصل ويدعون الى نجدتهم.وبما أن المصائب لا تأتي منفردة، فقد أدى سقوط طائرة الركاب الجزائرية فوق مالي الى سقوط مئة وستة عشر مسافرا بينهم عشرون لبنانيا. أما في الإقليم فلا تزال غزة تحت النار الاسرائيلية، ولم تنجح المساعي حتى الساعة في التوصل الى وقف للنار، فاسرائيل التي لم يحقق جيشها الكثير على صعيد ضرب حماس وبناها التحتية وأنفاقها، تستغل الميوعة الدولية لمحاولة تحقيق مكاسب نوعية على الأرض إنقاذا لماء الوجه ولخلق واقع تفاوضي مريح. هذا التكتيك ليس مجديا على الصعيد العسكري، إضافة الى أنه يتسبب بمجازر حقيقية يدفع ثمنها المدنيون: محصلة اليوم مئة وسبعة شهداء وأكثر من ستمئة جريح. ============================* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان" اتت كارثة تحطم الطائرة الجزائرية لتصيب لبنان بفقدان عشرين مواطنا كانوا على متن الرحلة بين بوركينافاسو والعاصمة الجزائرية. الطائرة فقدت فوق صحراء مالي بعد خمسين دقيقة من اقلاعها ليتم العثور لاحقا على حطامها، ويتبين مقتل جميع ركابها المئة والستة عشر.تحطم الطائرة ترك علامات استفهام، هل تعرضت لعمل ارهابي ام حصل خلل فني؟ لم تستبعد اي فرضية في ظل تكرر حوادث الطيران في الاشهر الماضية. اللبنانيون يدفعون ضريبة الكفاح في بلاد الاغتراب مرة جديدة بعدما هربوا من ازمات لبنان الاقتصادية سعيا وراء رزقهم في عواصم العالم. من بين الضحايا اللبنانيين من كانوا في طريقهم من افريقيا الى لبنان لقضاء اجازة عيدالفطر في بلداتهم الجنوبية، لكن القدر حتم موتهم فوق مالي، الرحمة للضحايا والعزاء للبنان.في الداخل انجاز حكومي اليوم، رواتب الموظفين ستدفع قبل العيد بعد تحويل كل المبالغ المتبقية في احتياط الموازنة الى البند الثالث عشر، لكن وزير المال علي حسن خليل اكد ان الحل الامثل يبقى بذهاب النواب الى المجلس لاقرار القوانين. من انجازات الحكومة ملف الجامعة اللبنانية بشقيه العمداء والتفرغ للاساتذة لتطوى صفحة كادت تودي بالجامعة الى النكبة. اقر ملف الجامعة ليعطي الحكومة دفعا الى الامام في ظروف سياسية صعبة واقليمية خطيرة، ما بين العدوان الاسرائيلي على غزة والارهاب المنتشر على مساحة المنطقة. مخاطر كيف سيتم التصدي لها؟ المقاومة الفلسطينية تحقق توازن الرعب بدفاعها عن شرف الامة الى حد بحث الاسرائيليين امكانية وقف اطلاق النار من جانب تل ابيب. اما مقاومة الارهاب في الساحات العربية فيتعهد فيها الشعب بالوعي والوحدة والصمود.في سوريا تكتيكات عسكرية تحقق انجازات للجيش، وفي العراق انتخابات رئاسية ناجحة على طريق التقدم لمواجهة الازمة. ============================ * مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي" كارثة جديدة في عالم الطيران. وهذه المرة، للبنان حصة فيها. ففي اليوم نفسه الذي كانت نعوش ضحايا الطائرة الماليزية تغادر أوكرانيا، فقدت طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية. ولم يعرف حتى الساعة ما إذا كانت أحوال الطقس هي التي أدت إلى تحطم الطائرة، أم أنها أسقطت بعمل إرهابي فوق الأراضي المالية. أيا يكن السبب، فإن مئة وعشرة ركاب، إضافة إلى طاقم الطائرة، باتوا في عداد المفقودين، بينهم على الأقل أربعة عشر لبنانيا كانوا في طريقهم من بوركينافاسو إلى بيروت مرورا بالجزائر.وفي مقابل الكارثة في الجو، انفراجات على الأرض. فقد تمكن مجلس الوزراء من تذليل العقبات أمام تعيين مجلس عمداء الجامعة اللبنانية وبت ملف الأساتذة المتعاقدين. كما قرر مجلس الوزراء دفع رواتب الموظفين في القطاع العام قبل عيد الفطر، بعد تحويل المبالغ المتبقية في احتياط الموازنة العامة إلى الرواتب.الإعل ...

على مدار الساعة
على مدار الساعة
اشترك بالنشرة الاخبارية للموقع عبر البريد الالكتروني