رأى النائب في "الجماعة الإسلامية" عماد الحوت، أن "لا إنتخابات رئاسية في المدى القريب، وتحديدا قبل العام 2016"، معتبرا أن الإستحقاق "لا يزال ورقة تفاوضية"
وقال: "أن حزب الله ليس مقتنعا بعون رئيسا للجمهورية، لكنه يكسب الوقت للمماطلة عبر الإصرار عليه"
وأعلن أنه "مع التمديد للقيادات الأمنية لفعل الضرورة إذ لا يمكن ترك البلد دون قيادات"
واعتبر أن "إفادة السنيورة أمام المحكمة الدولية كانت موجودة أثناء التحقيقات الأولية وليست جديدة ولن تطيح بالحوار"
وعن الموازنة قال انها "تقر في مجلس الوزراء، لكن الأهم أن تقر في المجلس النيابي، مشددا على أن "السلسلة مرتبطة بالموازنة ويجب التفكير بكيفية إعطاء هذا الحق للمواطن". أضاف: "الجماعة الإسلامية كغيرها من الكتل ترفض التشريع إلا في حال الضرورة، ولا يزال هناك خلاف حول تشريع الضرورة".
وحذر من "خطورة التمدد الزائد لإيران الذي يشكل خطرا على جميع الدول"، مستبعدا "امتداد المواجهة العسكرية إلى لبنان". وأشار إلى أن "الجميع يقدر موقع لبنان الذي لا يخوله أن يكون مع أي طرف من المحاور". وأكد على "أهمية عاصفة الحزم في إيقاف التمدد الإيراني، فهي لم تشكل أساسا لعودة لم الشمل العربي بل هي حالة طبيعية منتظرة"
واعتبر أن "أي موقف يصدر عن الرئيس نبيه بري له حساباته الخاصة، لكنه لم يكن يوما على إنقطاع مع المملكة السعودية ولم يضع نفسه في محور ولاية الفقيه. وان دور بري ضروري ومفيد لحزب الله لأنه يؤمن له الخروج من الأزمات".
واستبعد أي عمل عسكري في لبنان "لأن حزب الله عانى من عزلة جراء دخوله الحرب في سوريا ولم يعد مستعدا للعودة إلى هذه العزلة"، مؤكدا على "استمرار الحوار الداخلي لأنه قرار إقليمي وليس محليا، كما أنه يخفف الإحتقان"
واستغرب كلام الأمين العام ل"حزب الله" حسن نصرالله عن تدخل السعودية في اليمن "وهو الذي قاتل ضد الشعب السوري". وقال: "هناك معاهدة الدفاع العربي المشترك وما حصل في اليمن هو تطبيق لهذه المعاهدة بطلب من الرئيس اليمني"
وحول تدخل "حزب الله" في الحرب السورية، شدد على أن "الشباب الذي يذهب للقتال في سوريا هو لبناني ويجب الحفاظ عليه"، معتبرا أنه "زُج في المعركة". أضاف "ان دور الشباب هو في بناء لبنان وليس في الذهاب للدفاع عن النظام في سوريا والموت دفاعا عن غير الوطن"
وختم: "الجيش اللبناني قادر على القيام بدوره إذا أمن له الغطاء السياسي. ويجب تفعيل دور المجتمع المدني للخروج من المشاكل السياسية، فالمجتمع المدني لا يمارس دوره الفعلي اليوم"
وقال: "أن حزب الله ليس مقتنعا بعون رئيسا للجمهورية، لكنه يكسب الوقت للمماطلة عبر الإصرار عليه"
وأعلن أنه "مع التمديد للقيادات الأمنية لفعل الضرورة إذ لا يمكن ترك البلد دون قيادات"
واعتبر أن "إفادة السنيورة أمام المحكمة الدولية كانت موجودة أثناء التحقيقات الأولية وليست جديدة ولن تطيح بالحوار"
وعن الموازنة قال انها "تقر في مجلس الوزراء، لكن الأهم أن تقر في المجلس النيابي، مشددا على أن "السلسلة مرتبطة بالموازنة ويجب التفكير بكيفية إعطاء هذا الحق للمواطن". أضاف: "الجماعة الإسلامية كغيرها من الكتل ترفض التشريع إلا في حال الضرورة، ولا يزال هناك خلاف حول تشريع الضرورة".
وحذر من "خطورة التمدد الزائد لإيران الذي يشكل خطرا على جميع الدول"، مستبعدا "امتداد المواجهة العسكرية إلى لبنان". وأشار إلى أن "الجميع يقدر موقع لبنان الذي لا يخوله أن يكون مع أي طرف من المحاور". وأكد على "أهمية عاصفة الحزم في إيقاف التمدد الإيراني، فهي لم تشكل أساسا لعودة لم الشمل العربي بل هي حالة طبيعية منتظرة"
واعتبر أن "أي موقف يصدر عن الرئيس نبيه بري له حساباته الخاصة، لكنه لم يكن يوما على إنقطاع مع المملكة السعودية ولم يضع نفسه في محور ولاية الفقيه. وان دور بري ضروري ومفيد لحزب الله لأنه يؤمن له الخروج من الأزمات".
واستبعد أي عمل عسكري في لبنان "لأن حزب الله عانى من عزلة جراء دخوله الحرب في سوريا ولم يعد مستعدا للعودة إلى هذه العزلة"، مؤكدا على "استمرار الحوار الداخلي لأنه قرار إقليمي وليس محليا، كما أنه يخفف الإحتقان"
واستغرب كلام الأمين العام ل"حزب الله" حسن نصرالله عن تدخل السعودية في اليمن "وهو الذي قاتل ضد الشعب السوري". وقال: "هناك معاهدة الدفاع العربي المشترك وما حصل في اليمن هو تطبيق لهذه المعاهدة بطلب من الرئيس اليمني"
وحول تدخل "حزب الله" في الحرب السورية، شدد على أن "الشباب الذي يذهب للقتال في سوريا هو لبناني ويجب الحفاظ عليه"، معتبرا أنه "زُج في المعركة". أضاف "ان دور الشباب هو في بناء لبنان وليس في الذهاب للدفاع عن النظام في سوريا والموت دفاعا عن غير الوطن"
وختم: "الجيش اللبناني قادر على القيام بدوره إذا أمن له الغطاء السياسي. ويجب تفعيل دور المجتمع المدني للخروج من المشاكل السياسية، فالمجتمع المدني لا يمارس دوره الفعلي اليوم"