تواجه أجهزة المخابرات والسلطات الأمنية البريطانية انتقادات متزايدة بشأن "التساهل" مع سفاح داعش، بدعوى أنها كانت تعرف باتجاهاته من قبل، ولم تتخذ من الإجراءات ما يحول دون ذهابه إلى سوريا والانضمام لجماعة إرهابية.