أصدرت “الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين” بيانا، في الذكرى ال34 لمجزرة صبرا وشاتيلا، قالت فيه: “في مثل هذه الايام وفي ايلول من العام 1982، كان مخيم شاتيلا في بيروت على موعد مع الارهاب الصهيوني حيث ارتكبت اسرائيل وميليشياتها واحدة من افظع مجازر القرن سقط بنتيجتها مئات الشهداء المدنيين من الأطفال والنساء والرجال من ابناء الشعبين الفلسطيني واللبناني.مر على المجزرة اكثر من ثلاثة عقود، وما زالت اسرائيل بجيشها وجنودها الذين ارتكبوا المجزرة طلقاء يتحركون بحرية ولا يجدون من يلاحقهم، بل ويرتكبون المزيد من المجازر في حق الشعب الفلسطيني”.
