سقف منزل عبد شاكر الغزي آيل للسقوط، فبعض أقسام منه تساقطت عليه ليلاً وهو نائم مع أولاده وزوجته. ينهار السقف ولا يستطيع ترميمه، لأنه لا يملك المال الكافي لذلك. فهو يعمل في نقل الحجارة، ولا يتقاضى أجراً مناسباً، يقول: «يوم أعمل وعشرة لا، ولا مال لديّ لترميم المنزل، الذي بدأ يتساقط سقفه فوق رؤوسنا. وأعمل في نقل الحجارة، وأتقاضى لقاء نقل مئة - موقع لبنان الآن الإخباري



