موجع أن ترثي شبابك، وأن تحس أن بعض أجمل ما في حياتك قد غادرك وخلاّك ناقصاً تفتقد من كان الشريك في الحلم والأمل وفي إثبات القدرة والكفاءة والعزم على قهر التخلف والاندفاع في التقدم والتفوق على من يعتبرون أنفسهم الأرقى والأعلم، لا سيما قياساً إلينا نحن «البدو المتخلفين» زرّاع الحشيشة والمطلوبين للعدالة كمجرمين. رحل محمد صليبي، ابن - موقع لبنان الآن الإخباري