مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلثاء

23:482014/06/10
A
|
A
|







مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"لبنان غارق بين الانتخابات والامتحانات، في وقت خطفت تطورات العراق الأضواء بسيطرة تنظيم داعش على محافظة نينوى واقترابه من دخول محافظة صلاح الدين، وهروب ضباط الجيش من الموصل وإعلان رئيس الحكومة الاستعداد لتسليح كل مواطن يريد محاربة الإرهاب، ومناشدة رئيس البرلمان كردستان إرسال قوات البشمركة لوقف الإنهيار. كل هذا يحصل وسط تقدم المفاوضات الأميركية-الإيرانية في جنيف لليوم الثاني، ومواصلة الرئيس الإيراني محادثات التعاون في أنقره حول مستقبل المنطقة، في ظل هجوم دبلوماسي إسرائيلي على الرئيس المصري الجديد لحديثه عن القضية الفلسطينية.بالعودة الى الوضع المحلي، الانتخابات الرئاسية لم تخرج من نفق المراوحة ترشيحا بانتظار جلسة الثامن عشر من الشهر الحالي، فيما التاسع عشر حدده الرئيس بري موعدا لجلسة لدرس سلسلة الرتب والرواتب بعد انتقال عدوى التطيير للنصاب من الانتخاب الى السلسلة.وعلى خلفية ذلك، السؤال على ألسنة أهالي الطلبة هو: هل ستتم بعد غد الخميس امتحانات الشهادة المتوسطة؟وزير التربية على موقفه بعدم إرجاء الامتحانات، وهيئة التنسيق النقابية على تصعيدها، وجديده إضراب في القطاع العام من الآن وحتى جلسة السلسلة بعد تسعة أيام.يوم المواجهة الطويل الذي توزع بين مجلس النواب ووزارة التربية حيث نقلت هيئة التنسيق المواجهة الى داخل الوزارة، إنتهى باجتماع بين الوزير أبو صعب والهيئة. وقد كشفت مصادر وزارة التربية ل"تلفزيون لبنان" ان الهيئة ستقبل بإجراء الامتحانات الرسمية لأنها لا تريد خسارة أي ورقة لديها، لكنها قد تقاطع تصحيح الامتحانات. ===========================* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"بعد غد الخميس تفتتح البرازيل وكرواتيا مونديال 2014 بانطلاق المباراة الاولى بينهما.وبعد غد الخميس أيضا يعقد مجلس الوزراء جلسته الرابعة منذ شغور موقع رئاسة الجمهورية.وبعد الخميس تنطلق الامتحانات الرسمية التي لن تتأجل ولو ربع ساعة كما أكد وزير التربية ردا على رئيس المجلس النيابي نبيه بري، الذي حذره من اجرائها في مواعيدها.اما هيئة التنسيق النقابية فقد قررت الاضراب العام والشامل والمفتوح اعتبارا من يوم غد وسط اعلان قسم من الاساتذة المشاركة بمراقبة الامتحانات.المعني الاول تلامذة لبنان المئة وثمانية الاف الذين انهوا تحضيراتهم رغم الضغوط النفسية التي سببتها حفلة المزيدات السياسية.===========================* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان" لقاءات ومشاورات في وزارة التربية لمعالجة ازمة الامتحانات الرسمية، مصلحة الطلاب فوق كل اعتبار، الكتل النيابية التي قاطعت جلسة المجلس النيابي عطلت المؤسسات وشجعت على نسف الامتحانات بدل ان تتحمل المسؤولية الوطنية وتعطي الحقوق بإقرار السلسلة وتجنيب البلد ازمة تربوية.رئيس المجلس النيابي نبه من اجراء الامتحانات كما طرح، وزير التربية لن يقبل التراجع عن قراره بإجراء الامتحانات، ولكنه فتح باب المشاورات، وقبل اعتذار هيئة التنسيق من اساءة استهدفته في حماسة المطالبين بإقرار السلسلة، الآن ينتظر اتخاذ الهيئة القرار في وزارة التربية بعدما لاحت ايجابيات بعد اجتماع حصل بين الوزير وهيئة التنسيق منذ قليل، وما على الطلاب الا الاستعداد لامتحاناتهم الخميس المقبل.في المجلس النيابي اليوم مقاطعة تكررت بذريعة اولوية انتخابات رئاسة الجمهورية، لكن المقاطعة لا تخدم تلك الانتخابات، بل تعطل المؤسسات، تعطل التشريع، وحكما تعطل الحكومة.الرئيس نبيه بري اوضح حقائق بالجملة واستند الى الواقع الدستوري ومصلحة الوطن مذكرا من نسي او تناسى، ان رئاسة المجلس النيابي هي اول من حافظت على الميثاقية، لا يستطيع احد ان يعطي دروسا للرئيس بري فيها، فجزم رئيس المجلس ان انتخاب رئيس الجمهورية لا يمر على جثث المؤسسات الاخرى، بكل صراحة فند الرئيس نبيه بري ما حصل حول الايرادات سابقا قبل ان تأتي الموافقة والفيتوات والتراجع تحت عنوان الحرص على رئاسة الجمهورية. بالنسبة الى رئيس المجلس، ان واجب انتخاب الرئيس يجب ان يتم امس قبل اليوم، ومن هنا جاءت دعوته لعدم جعل الانتخابات في مهب المصالح. الى التاسع عشر رفعت الجلسة التشريعية، ورئيس المجلس يصر على سلسلة الرتب والرواتب، فبين ان الموظفين والمحرومين والمستضعفين، لن يطالبوا بالسلسلة بل تبرعت الحكومة السابقة لتعطيهم اياها. الى الخميسس المقبل، هل يستجد حل؟خارجيا، مواجهات عسكرية في الموصل بين الجيش العراقي وداعش، التنظيم الارهابي تمدد ويهدد الامنيين والشرعية ويستبيح كل شيء، فترة حرجة يمر بها العراق تتعدى حدود المساحة التي تسيطر عليها داعش، النزيف السوري تمدد، لم يبق في الازقة السورية كما كانت تفترض عواصم القرار، بل وضع العراق كله في المواجهة المباشرة. الاكراد جهزوا انفسهم للتصدي ولكن ماذا بعد؟ المشهد ما بين سوريا والعراق اليوم يفرض على قادة المنطقة قراءة في التوسع الارهابي، الخطر كبر، الحل لم يعد محصورا في معالجة ميدانية سورية ولا عراقية، ولا في مواجهة داخلية ذاتية ولا مؤتمرات مرتقبة، خطر الارهاب اصبح اكبر من ضوابط المنطقة، فكيف ستتصرف العواصم؟ هل تتحد لمواجهة الارهاب الاتي اليها ام ماذا؟ ==========================* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"من دون لف ودوران، أيها اللبنانيون أيها الطلاب أيها الأهالي أيها العمال يا هيئة التنسيق النقابية، أنتم جميعا ضحايا بعض الطبقة السياسية التي تلاعبت بكم وبمصائركم وبأحلامكم، المشروعة منها وغير المشروعة، طمعا بشعبوية باردة. وجلجلة السلسلة والامتحانات نوردها لكم على الشكل الآتي:أولا، لم تكن الطبقة المؤيدة السلسلة مقتنعة بإمكانية إقرارها من دون وقوع البلاد في أزمة اقتصادية-مالية حادة.ثانيا، واصلت هذه الفئة رغم ذلك تأييدها الظاهري للسلس ...


على مدار الساعة
على مدار الساعة
اشترك بالنشرة الاخبارية للموقع عبر البريد الالكتروني