عمدت البلديات المحسوبة على الحزب التقدمي الاشتراكي في عاليه والمتن في الأيام التي تلت الانتخابات الرئاسية السورية إلى شنّ حملة «قمع» على العمال والنازحين السوريين الموجودين في نطاقها، وأُجبر العمال على التزام عدم الخروج ليلاً وعدم التواجد قرب بعض الأماكن في القرى. إلّا أن هذه الإجراءات، سرعان ما غابت، لتختفي كليّاً مع موجة العمليات الإرهابية الأخيرة. |